
صفاء النفس.. حين تغنيك السكينة عن ضجيج الناس ، حين تصفو مع نفسك، تسقط حاجتك إلى الآخرين. افعل الخير لأنك تريده لا لأنهم يرونه. فالسكينة التي تجدها في خلواتك، لا يهبها لك ضجيج العالم مهما كان صاخبًا.

صفاء النفس.. حين تغنيك السكينة عن ضجيج الناس ، حين تصفو مع نفسك، تسقط حاجتك إلى الآخرين. افعل الخير لأنك تريده لا لأنهم يرونه. فالسكينة التي تجدها في خلواتك، لا يهبها لك ضجيج العالم مهما كان صاخبًا.

الغباء والكبرياء: رفيقا السقوط في حياة البشر ، أصعب خسارة هي أن تخسر وأنت تعلم أنك الخاسر، لكنك تمضي لأن كبرياءك لا يسمح لك بالاعتذار. فالعاقل يتواضع، والجاهل يتكبر، وبينهما تُقاس قيمة الإنسان.

التقدير ليس ترفًا… بل حقٌ تستحقه ، لا تُطفئ وهجك لتناسب مقاس أحدهم… ابحث عن أرضٍ تُنبت قدرك، التقدير ليس ترفًا… بل حقٌ تستحقه

أن تكون قدوة لا يعني أن يتبعك الناس، بل أن تُشعل فيهم نورًا يجعلهم يقودون أنفسهم. فالحياة تُعطي من استعد لها، وتُعطي أكثر لمن غرس الاستعداد في من حوله.

حين يُصبح التواصل مساحة تبرير لا تنتهي، ويفقد الإنسان راحته في شرحه الدائم لذاته، يصبح الرحيل ضرورة لا خيارًا.
غادر حين يكون التواصل استنزافًا وتبريرًا.

عندما تكون نجاتك قصة لا تسعد الجميع ، ليس الجميع يفرح بنجاتك، بعضهم يندهش لأنك تجاوزت ما ظنوا أنه سيكسرك. تعرّف على خفايا النفوس حين تكون نجاتك قصة لا تسعد الجميع.

الرفق في العلاقات: بين من أعطى كل شيء وعاد بلا شيء ..، الرفق في العلاقات ليس ضعفًا بل حياة، وهو الزينة التي تحفظ قلوبنا من الانكسار في خضم العلاقات. لا تكن ممن يُجهد غيره بالخذلان، وكن رفيقًا بمن أعطى كل شيء… وعاد بلا شيء.

كن أمينًا على قلبك ومشاعرك .. ، في العلاقات الصادقة، لا يؤذيك من يحبك، ولا يخذلك من يعتبرك عزيزًا. فكن أمينًا على مشاعرك، ولا تهدرها مع من لا يقدّرها.

حين يكون الحكم ظلماً آخر: لا تتسرع في حمل ميزان ليس لك ، حين تتسرع في الحكم دون فهم كل أطراف القصة، قد تظلم مرتين: من ظُلم أولاً، ونفسك ثانياً.

مصفوفة الصلاحيات: البوصلة التنظيمية لحوكمة القرار المؤسسي، مصفوفة الصلاحيات أداة إدارية توضح “من يفعل ماذا” في صناعة القرار داخل المنظمة، لتحقيق كفاءة وشفافية في الأداء المؤسسي.